عبد الحكم سليمان
طبيب، من القرية إلى المدينة الصغيرة إلى المدينة الكبيرة؛ ليس سعيًا وراء سعة العيش، لكن توافقًا مع مزاجه المحدد، وهو أيضاً كاتب (محتمل)، فالمتحقق عدد قليل جدًا من المقالات في مجالات مختلفة، ليس لأنه يعتقد ألا ضرورة لإعادة فتح الموضوع نفسه مره أخري، أبدًا.. بل لأنه لم يكف عن ممارسه الحيرة، كل يوم، تجاه الحياة.