بيرني ساندرز من جديد
سيقترب الرجل من الثمانين في الانتخابات الرئاسية المُقبلة إلا أن الشباب يرونه قديسًا فوق السياسة. يعود الآن بقوة كرأس حربة لمقاومة دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي المنتخب. هل فوز ترامب حياة جديدة لبيرني، الذي كان سيدخل نادي حكماء الحزب الديمقراطي إذا فازت هيلاري؟ وهل القادم أسوأ كما يراه الجميع أم سيصنع الشباب مع بيرني معجزة لا ينتظرها أحد؟
2
تعليق
سلة الحكاية